الازمة السياسية وتداعياتها
يعيش لبنان ازمة سياسية او ما يقارب #المخاض_السياسي لولادة نظام او صيغة تعايش جديدة ..كصيغة متطورة عن صيغة 1943 ننيجة انقلاب معادلات داخلية ديمغر افية واقتصادية عامة وفق النالي :
-تصحر الدور المسيحي بسبب نسبة تناقص الولادات والهجرة بعد الحرب التي افتعلها اليمين المسيحي لاهداف خارجية بحجج داخلية ..مما استبعد امكانية الحفاظ على #المناصفة الشاملة في الوظائف ..واذا بقي الاصرار عليها فهناك تعطيل للبلد.
-تقدم الطرف الشيعي وحضوره بعد تغييبه في العام 1943 وحتى اتفاق الطائف.
-التغييرات الاقليمية الخارجية
-تقييد العامل الاسرائيلي في لبنان وبالتالي تقييد وحصار حلفائهفي الداخل دون الغائهم.
-تبدل تاثير الدول الخارجية في الداخل وظهور دول اقليمية جديدة مثال ايران وتركيا
ان المخاض الجديد سيكون صعبا ومتعدد الاثمان ومنها الاثمان البشرية وربما الدموية...والتي بدأت دورتها الجديدة منذ حرب تموز 2006 ..مما يستدعي التحضير وتأمين وحدة الصف التي تحتاج للترميم .،والرعاية....